صمت الرسمية الفلسطينية على المعادلة اليهودية الأمريكية الجديدة، تطبيع سعودي مقابل منع اجتياح رفح، سيمثل ضوء أخضر لتغيير قواعد الحركة السياسية، ومقدمة عملية لشرعنة احتلال قطاع غزة بمظهر "إنساني".
الرد المباشر على “النظرية النتنياهوية” حول “دولتي غزة بلس”، ولا دولة موحدة فلسطينية ليس بالتوسل السياسي بل بالفرض السياسي، وأسلحة الفرض العربية يمكنها فعل ذلك لو أريد حقا لها أن تكون.