سياسيوا العراق والاميبا والبكتريا والاشعاع والاندماج النووي‬

تابعنا على:   07:41 2023-07-15

جسار صالح المفتي

أمد/
لاخوف ولاريبة على سياسي العراق والمسؤولين الدغش والمليشيات وجيوش الاصنام وضباط الدمج البايكاربوني والجنرال الركن ابو فداء وحسين اللامي ومفجر الفقاعة الدعوتي القريضي وعلامة( الدي ان اي) الخزعلي والاشيقر الجعفري وحرامي الكرادة وصاحب الدكتوراه الكلك وحامي المثلين وساكني سرداب الجادرية المديونين وحسب شهادة ابوكذلة السربوتللي بعد هذه المعلومة المهمة

||||    كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي

    9 كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي

        الأميبا

        الصرصور

        العقرب

        دبور Braconid

        ذبابة الفاكهة

        الإنسان

        سمك المموميتشونج Mummichog

        الدب المائي tardigrade

        Deinococcus Radio Duran

تتسع الأرض للكثير من مخلوقات الله، منهم ما نعرفه ونعلم عنه بعض الحقائق ونجهل البعض الأخر، ومنهم من لا نعرف بوجوده من الأساس، وكلما زادت الأبحاث والدراسات العلمية، زادت المعلومات التي تفاجئنا بها هذه الكائنات، فقد كشفت بعض الدراسات الحديثة عن وجود مجموعة كائنات لا تتأثر بالاشعاع النووي.

كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي

يمر العالم حاليا بأجواء سياسية متوترة، حيث بدأ التلويح الضمني بإمكانية اللجوء إلى خيار الحرب من دول تمتلك أسلحة نووية، فأضحى العلم بأسره تحت وطأة التهديد باستخدام هذه الأسلحة المهلكة والمدمرة، وأصبحت البشرية مهددة بالفناء.

لكن بعض الدراسات أعطت بارقة أمل، حيث قام الباحثون بدراسة تأثير الإشعاعات النووية على عدد من الكائنات الحية، وكيفية تعامل أجسامها معها، فخلاصة هذه الدراسة البحثية إلى بعض النتائج السارة، فقد تأكد لهم وجود كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي.]

كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي

وقد كشفت الدراسات العلمية عن هذه الكائنات، وقام الباحثون بدراسة طبيعة الحياة، ووجدوا أنها تتبع أسلوب صارم في ممارسة حياتها أكثر مما كانوا يعتقدون، ووصفوها بالذكاء والقدرة العالية على التكيف مقارنتًا بالثدييات التي ينتمي إليها الجنس البشري.]

وتذكر الدراسات مجموعة كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي على عكس البشر، لها قدرة هائلة على تحمل الاشعاعات النووية لتفادي خطر الموت.

الأميبا

هي كائن بدائي وحيد الخلية، فهي أبسط الأشكال للكائنات الحية، ورغم ذلك لها قدرة عالية على مواجهة الظروف غير الملائمة لحياتها، فيمكنها التحوصل حول نفسها وتظل في انتظار تحسن الظروف مهما طال الوقت.

لهذا السبب يعتقد العلماء أنها ضمن مجموعة كائنات لا تتأثر بالاشعاع النووي وأنها قادرة على أن تكمل حياتها حتى بعد حدوث حرب نووية.

الصرصور

وهو الكائن الأشهر بين مجموع كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي ويعتقد العلماء أنه قادر على أن يظل على قيد الحياة بعد التعرض لإشعاع القنابل النووية، وذلك للأسباب التالية

    لأن لديه القدرة على التكيف مع معدلات إشعاع متوسطة، وحتى 10 آلاف راد والتي استطاع 10% من إجمالي عدد الصراصير أثناء تجربة Mythbusters تحملها.

    كما أن هذه الكائنات تمكنت أن تظل قيد الحياة في المناطق التي تبعد عن مكان انفجار قنبلة هيروشيما النووية بمسافة 1000 قدم، لكن هذه القنبلة كانت من الحجم الصغير إذا ما تم مقارنتها بأسلحة اليوم الأكبر حجمًا والأكثر دمارًا.

    بطء معدل النمو، لذلك يقل تعرضها لحدوث الطفرات.

لذلك يمكن للصرصور أن ينجو بشرط أن يكون على بعد آمن من مركز الإشعاع، وعلى العكس ففي حال تعرض الإنسان لنفس كمية الإشعاع يدخل في غيبوبة لحظية، ثم يموت.

العقرب

يرجح العلماء أن العقارب من مجموع كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي لقدرتهم العالية على التكيف مع الأشعة فوق البنفسجية الضارة للبشر، والتي قد تكون السبب الأول في الإصابة بسرطان الجلد، لذاك تتزايد احتمالية نجاتهم من الإشعاعات النووية.

كما أن لها قدرة مذهلة على العودة للحياة بعد تجميدها، فهي من الكائنات التي استطاعت العيش والتأقلم مع كافة الأجواء الصعبة، فتمكنت من الانتشار حول العالم وحتى القارة القطبية المتجمدة، لذلك يعتقد نجاتها إذا كانت على مسافة أمنة من الإشعاع.

دبور Braconidae

هي مجموعة من الدبابير المتطفلة التي تضع بيوضها داخل أجسام حيوانات أخري، وقد اكتشف العلماء مقاومتها للإشعاع النووي بشكل ملحوظ، في وضعها ضمن كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي، حيث يمكنها تحمل معدلات إشعاعية تصل إلى 180 ألف راد.

ويتسأل العلماء هل ستجد هذه الدبابير حيوانات أخرى لتضع فيها البيض بع حدوث الحرب النووية، كما توصل الباحثون إلى حقيقة لافتة للانتباه، حيث يمكن تدريب هذه الدبابير على تمييز الروائح الكيماوية والقنابل المتفجرة مثلها مثل الكلاب.

ذبابة الفاكهة

يرجح العلماء أن ذبابة الفاكهة واحدة من مجموعة كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي حيث يمكنها تحمل معدلات إشعاعية عالية، تصل إلى 64 ألف راد، ويري الباحثون أن أغلب الحشرات لها القدرة على التكيف مع الإشعاعات النووية لكن بدرجات مختلفة.

ويرجع السبب إلى:

    بطء معدلات النمو، وبطء انقسام خلايا الجسم.

    وقدرتها العالية على التكاثر.

    قدرتها على التطور السريع، مما يزيد قدرتها على التكيف مع أصعب الظروف.

    صغر حجمها يؤدي إلى امتصاص أقل للإشعاع..

سمك المموميتشونج Mummichog

هو أحد أنواع الأسماك الصغيرة لكن يمكنه تحمل أكثر الظروف البيئية صعوبة، فيمكنه تحمل التلوث وتغير درجة حرارة وملوحة الماء أكثر من أنواع أخري، كما أنه تم إجراء تجارب معملية عليه سنة 1973 في محطة سكايلاب الفضائية.

وقد أظهر نتائج مبهرة في القدرة على السباحة والتكاثر بشكل طبيعي في الفضاء، ويرجع الباحثون أن نجاح هذا النوع في البقاء على قيد الحياة للأسباب التالية

    الجينات الوراثية لديه، فيمكنه تفعيل جين دون أخر، أو حتى إيقاف فعل جين معين.

    إمكانية إعادة تصميم الأجزاء المختلفة من جسم السمكة، للتأقلم مع الظروف البيئية الجديدة.

الدب المائي tardigrade

يطلق عليه الباحثون اسم المتطرف، لقدرته العالية على التكيف مع الظروف البيئية المتغيرة والصعبة، فقد استطاع البقاء على قيد الحياة بعد مجموعة تجارب أجريت عليه.

تم فيها تجميده، إخراجه من الماء لفترة طويلة، سحقه، ووضعة في ماء يغلي، كما أنه استطاع التكيف مع بيئة الفضاء الخارجي، لذلك يعتقد العلماء قدته على النجاة من خطر الإشعاع النووي، وتصيفه كواحد من كائنات لا تتأثر بالإشعاع النووي.

Deinococcus Radioduran

هو أحد أنواع البكتريا ويطلق عليه كونان البكتيريا، ويعتقد العلماء نجاته من الإشعاعات النووية، ويرى الباحثون أنه أكثر الأحياء قدرة على التغلب على الإشعاع النووي، ولا توجد طريقة قادرة على قتله، وقد تم ذكره في موسعة جينيس للأرقام القياسية.

يرى الباحثون أن له القدرة على إصلاح تلف الحمض النووي بسرعة غير مسبوقة، ويحاول العلماء استخدام هذه البكتيريا في علاج أمراض البشر، وهو مستخدم حاليا في تنظيف البيئات الملوثة.

وقد اهتم العلماء بالوصول لإجابة سؤال هل توجد كائنات لا تتأثر بالاشعاع النووي ليتمكنوا من دراستها، ومحاولة تفادي خطر حدوث حرب نووية قد يكون العالم مقبل عليها، فمن هذه الكائنات يمكن للإنسان التعلم وإيجاد طريقة للنجاة من خطر انتشار الإشعاعات النووية، لكن هذه الكائنات أعطتهم نظرة مختلفة للحياة بعد وقوع حرب من هذا النوع. | ||||

ومن دولة العراق تحولنا إلى دولة الأميبا والمذاهب والأعراق.المفارقة أن القنوات الإعلامية التي تفرخت بعد سقوط نظام صدام حسين، انخرطت في حروب الهويات الطائفية وتصفية حسابات الماضي لتصفية مقومات العيش المشترك الراهن، إلى درجة أن الفضاء الإعلامي العراقي بات مساحة للتحارب الهوياتي والطائفي.وعوض أن تجد الطوائف في الإعلام مضامين الوحدة ومقاصدية دعم العيش المشترك والقفز على احتقان “الذكرى” واحتراب المرجعيات، صار لكل طائفة إعلامها ولكل عشيرة قناتها ولكل قبيلة فضائيتها التي تؤمن لها الدعاية الكاملة وتفرض على الآخرين حربا ضروسا لا أخلاق فيها ولا أخلاقيات.وأمام دستور عراقي أسس للطائفية القانونية والإدارية والسياسية ونظر لمفهوم تقاسم الدولة وإرضاء الطوائف على حساب الدولة لا بناء الدولة على حساب الطوائف، صار لكل طائفة شبه دولة وشبه جيش وشبه إعلام وشبه علم.ومع انحسار مقولة الدولة الجامعة، صارت لكلّ إثنية أدوار وأفكار، أدوار في المنطقة والإقليم وأفكار عن الطائفة الناجية وسرديات “التحقير والتمجيد”، وفق تعبير الباحثة الفرنسية إيزابيل ماسون. ومع بداية الحرب على الإرهاب، لم تجد حكومة حيدر العبادي الرافعة الوطنية لتجميع الشعب العراقي حيال خطر داهم يهدد حقيقة البلاد والعباد، ذلك أن الطوائف استبطنت مقولة الانقسام الناعم والانشطار الهادئ، فالميليشيات الكردية كانت تحارب من أجل تحسين جغرافيتها وتمديد حدودها، والميليشيات الشيعية كانت تنافح من أجل مزيد بسط هيمنتها على الجيش والأمن ومأسسة الميليشيات عسكريا، أما باقي المكوّنات وعلى رأسها السنة العرب فلم تحرمهم داعش من رمضائها ولا ميليشيات الحشد الشعبي من نيرانها.قيام كيان قومي أقلياتي قلق في كردستان العراق، لن يساعد لا على بناء الدولة وإقامة عقد اجتماعي جديد يتجاوز حقيقة الطائفية السياسية والاجتماعية والدستورية مثلما تدعو إليه بعض الفصائل العراقية، ولن يبني أيضا “دولة أمّة” مثلما يتطلّع الأكراد لذلك، وأن الدولة نتاج تقاطع التاريخ والجغرافيا والأنسنة وليست ثمار تطويع للتاريخ وسرقة للجغرافيا وقومنة للهويات الأقلياتية.

أضاعوا كل شيء وأفسدوا وباعوا واقتسموا ولا أمل بالسياسيين والفصائل الموالية المسلحة والمتشرشحين بالسلطة وكانوا كجول مكادي أميبا فايروس اتعس من كوفيد كرونا والسل والطاعون

تعني كلمة “عار” في الاستخدام الشعبي: الشخص الذي يجلب المؤاخذة لمن يحسب عليهم , ساسة العراق، بما هم عليه من فساد طافح لا يعنون بستره، لأن “من أمن العقاب ساء الادب” و”إذا لم تستح فإفعل ما شئت” وهم فاعلون ما تشاء النفس الأمارة بالثراء، منذ 2003 ولحد الآن، يجمعون أموالا خرافية ولم تشبع لديهم شهوة المال

السؤال: من هو العار؟ الإنسان البسيط الذي قضى عليه القدر أن يصاب بفيروس كورونا، المنتشر في كل مليم من الارض، وكل مكعب هواء في أجوائها، قاهرا المختبرات العالمية الكبرى؟ أم السياسي الوقح، الذي يعطل عمل الدولة ويرفض مرشحا لمنصب ,ريثما يرشح واحدا يأخذ عليه تعهدات، بألا يلاحق فساده ولا يقطع المال المضاف الى رصيده الشخصي؟أيهما يجب أن يستحي؟ وأيهما تنطبق عليه كلمة عار؟ساسة العراق، يعيشون ثراءً استولوا عليه من أموال العراق من دون وجه حق، بمشاريع ترصد لها ميزانيات تفوق قيمتها الحقيقية عشرات المرات، ولا ينفذونها أصلا! او تنفذ بنسبة تصل الى 1 % من المواصفات الواجب توفرها في المشروع، ويتدخل رئيس الكتلة بثقله، فتوقع اللجنة “مطابق للمواصفات” وبلغت لا إنسانية الإستحواذ على مصير العراقيين، حد شكوى موظفي “كيمادية – الدائرة الدوائية في وزارة الصحة” من أن أحزابا متنفذة في الوزارة، لا تمرر عقد شراء دواء ضروري للناس، إلا مقابل 20% من قيمته إنهم لا يعنون بالعيب، لأنهم لا يخافون أحدا،فقد استولوا على ثروات العراق وأصبحت لهم ولعوائلهم وبقي السؤال من هو العار؟ الضحية ام الجلاد؟

لا يخفى على أحد ما يتمتع به النائب العراقي من المخصصات منذ سقوط النظام بعد 2003 ولحد الآن، في وقتٍ يعيش فيه الشعب العراقي أسوأ أيامه من تأخر الرواتب إلى انعدام الخدمات وفقدان القيم الإنسانية والأخلاقية في بلدٍ مزقه الحروب والطائفية بسبب سياسيات السياسيين.

السياسي العراقي بات بطلاً ومحررًا بعد أن ركب موجة “التحرير” والتي بدأها الجيش العراقي والقوات الأمنية بأصنافها كافة وحول الانتصارات لصالحه، فبدل أن ينشغل المواطن العراقي بالخدمات ومطالبته بحقوقه وضرورة تغيير الوجوه الحاكمة ترى السياسي يباغته ويسرق الانتصارات ويحولها له ولكتلته ونسى المواطن بطريقة أو بأخرى ما الذي يريد.

العراق الان يعيش حالة من النفعية الشخصية ، لقد تجاوز العراق الانتفاع الطائفي ومن ثم انتقلنا الى الانتفاع الحزبي ، لكن ما نواجهه اليوم هو انتفاع شخصي ومصالح شخصية على حساب الحزب والطائفة والعراق . هذه نماذج بسيطة وبسيطة جدا من الاثراء الشخصي الذي حققه هؤلاء على حساب الشيعة بشكل عام وحتى على حساب احزابهم . هؤلاء يجعلون الحزب جسرا لتحقيق مصالحهم ومنافعهم الشخصية. كل هذه المعلومات التي اظهرها حيدر الملا هي صحيحة وقديمة بنفس الوقت ( ويا ما صيحنة وكلنة يا حزب الدعوة ويا مجلس اعلى ترى جماعتكم ماكين الدولة من هالفج الهلفج والكثير الكثير من ملفاة الفسادة مطمطة بسبب هذا الانتفاع والا بربكم كيف لحكومة واحزاب توافق على ان يكون هوشيار زيباري وزير لخارجيتها اذا مو لازم عليهم لزمات اتطيح حظهم) .

تفاقم وتناسل عدد الأحزاب والكيانات المعلنة في العراق ، والتي تتطلع للإشتراك في الإنتخابات القادمة .. بعدما ذكرت الأنباء المتواترة عن تجاوزها حاجز الثلاثين تشكيلاً سياسياً تضم قوى شيعية وسنية وآطياف اخرى .أ هذا العدد المنشطر إنشطار الأميبا علامة صحة ؟؟ أم تراه مرضاً طارئاً ( عساه كذلك ) ، لا سبيل لعلاجه إلا بإصدار قانون — ربما قوانين —ناجزة ، واجبة التطبيق على التو تنظم إجازة تكوين الأحزاب بشروط صارمة حازمة .

(( لو )) ، التي لو زرعوها بآطيب تربة، وسقوها بماء الزلال ما إخضوضرت ولا أينعت … لو كانت الرواتب والمخصصات والإمتيازات - المنظورة وغير المنظورة - الممنوحة للساسة في مراكز الحكم ولأعضاء مجلس النواب ربع ما هي عليه الآن ، أو نصفها ،، هل كنا شهدنا هذا التكالب المحموم للفوز بقضمة — ولو قضمة — من كعكة السلطة الشهية ؟؟

لو ألقينا نظرة سريعة على الأحزاب رالكيانات في الدول الديموقراطية العريقة كبريطانيا -مثلا - وفرنسا والولايات المتحدة الاميريكية أو الهند ، لما شهدنا غير عدد ضئيل قياساً لما نشهده —معلنا — في العراق . ففي بريطانيا - مثلا - ثمة ثلاثة أحزاب رئيسة تتنافس للفوز بآكبر عدد من المقاعد النيابية : هناك حزبا المحافظين والعمال ،، إضافة لحزب الأحرار الذي لم يتسن له مطلقا . الفوز الساحق منفرداً ، إضافة لأحزاب هامشية ، كحزب الخضر وحزب البيئة .

وفي فرنسا ، إنكفأ — مؤخراً — الحزبان الرئيسان ( الإشتراكي والجمهوري ) ، ليتربع على عرش السلطة حزب جديد مستقل تصدر المشهد السياسي.هو . حزب ((الجمهورية للأمام )) ،، وفي الهند المختلفة الآد يان والْأعراق ،، والتي عدد سكانها يفوق عدد سكان العراق بأضعاف ،، لا نجد مثيلاً لما تشكل ويتشكل في العراق من أحزاب وكيانات …

ما الحل الناجع لفوضى تشكيل الأحزاب في العراق ؟؟

الحل يكمن بتقييد وترشيد إجازة الأحزاب — وبآثر رجعي — وبشروط صارمة ،، لمنع أو ردع آي(( حالم)) بتشكيل حزب - هوائي - لا يستند لدعامة جماهيرية مستنيرة ، ولا يتجاوز عدد منتسبيه عدد أصابع الكفين !! .

اخر الأخبار